يحكي صهيب قدس لصالح العوفي ما لم يظهر لعين المشاهد واستمر مختبئًا بين طيّات الذكريات. يحكي عن مسير الحياة وخضم انشغالاتها، وأن شغف اليوم لم يكن وليد البارحة، بل كان رابطة قويّة وظروف البيئة المحيطة التي جمعت بينه وبين فارس أو كما يلقَبون، الأخوين قدس. نقاطٌ عديدة يتناولها صهيب، من سلمٍ طويل لا زال يتحتم عليه أخذه إلى وصوله لسيطٍ ليس إلا بداية التطلع لمزيدٍ من النجاحات يناقش ما وراء الخطيرين، ومن كآبة المنظر وشمس المعارف، وغيرها من الأعمال التي شكّلت طريقه، وأعماله القادمة في المستقبل القريب، آخذًا بعين الاعتبار أن الطريق لا زال طويلًا مليئًا بأحلامٍ قيد الإنشاء.
تواصل معنا
بإمكانكم إرسال إيميل أو قم بتعبئة النموذج الآتي:
Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form.